العدد 1

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/358

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 9 من 9
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    نوعا التعرض للغة كمؤشرات لنجاح الطلبة أكاديميا: دراسة حالة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) سيف هاشم الأنصاري
    تهدف هذه الدراسة إلى البحث في علاقة بين مستوى الكفاءة الأكاديمية لمجموعة من الطلبة البحرينيين في الجامعة ومجموعتين ذواتا نوعيتين مختلفتين من الطلاب الذي اكتسبوا مهارات لغوية عبر التعرض لأنشطة لا منهجية خارج مجال بيئة التعليم الرسمية في الصف والتعرض المنهجي لوسائل التعليم باللغة الإنجليزية في مواد غير مواد اللغة الإنجليزية. وتبين النتائج وجود علاقة واضحة بين كلا النوعين من الممارسة وأداء الطلاب في اختبار إكمال الفراغات في نص أعد للعينة ككل وبوجه خاص للطلبة ذوي الأداء المتدني . إلا أن أداء الطلبة ذوي القدرات المرتفعة في هذا الاختبار أظهر وجود تأثير بسيط نتيجة التعرض الغير مقيد (المفتوح) للغة.
    ومن الملاحظ أن كلا النوعين من التعرض للغة لم يظهرا أي تأثير واضح على الأداء التحصيلي لأي من المجموعات الثلاث المختلفة. أما فيما يتعلق بالنجاح الأكاديمي للطلاب في الجامعة، فقد لوحظ أن تحصيلهم وكفاءتهم تربطان ارتباطا وثيقا بمعدلهم التراكمي. كما أن هذه النتيجة تنطبق على الطلبة ذوي التحصيل المتدني. كما أن نوعي التعرض للغة لم يكن لهما أي تأثير إيجابي على معدل الطلبة التراكمي إلإ في حالة الطلاب ذوي التحصيل المتدني الذي تبين أن معدلهم التراكمي قد تأثر سلبا بدرجة التعرض المفتوح للغة. وقد قام الباحث بعرض الدراسات السابقة والحاجة لمثل هذا البحث وتحليل وتفسير النتائج الإحصائية. وقد أشار الباحث إلى استنتاجاته وربطها بنتائج المضامين التعليمية لمجموعات مختلفة من المتعلمين والمضامين النظرية لفرضية كراشن حول فهم المعلومات اللغوية.

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    التغيرات الصوتية والتركيبية للكلمات المستعارة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) جمال القناعي
    إن استعارة الألفاظ الأجنبية تعد عملية طبيعية أثناء ترجمة النصوص إلى لغة قد تمتلك مقابلات مباشرة للمصطلحات الفنية والعلمية والألفاظ التي تحمل خصوصية ثقافية في اللغة الأصل. ولقد اتسمت عملية تحليل الألفاظ المعربة بالعشوائية في غياب منهج لغوي واضح. ولذلك فإن هذه الدراسة تهدف إلى تشخيص أنواع المتغيرات الصوتية والتركيبية للكلمات المستعارة إلى مايلي: 1-استبدال السواكن وحروف العلة الأجنبية المماثلة لحروف وأصوات عربية؛ 2- استبدال السواكن وحروف العلة الأجنبية غي الموجودة في اللغة العربية؛3- التصحيف والقلب؛4-نقل النبر؛5- الإضافة والحرف ؛ 6- إعادة صياغة قالب الكلمة وفقا للأوزان العربية. كما تتطرق الدراسة للحالات الاستثنائية وذلك في إطار منهج لغوي يعتمد تاريخ إنشاء الكلمات في ضوء علم اللغويات والمعاجم.

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تأثير الأفعال متعددة المعاني في اللغة الأجنبية في عملية الترجمة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) صالح ضحوي العنزي
    يهدف هذا البحث إلى استكشاف دور الأفعال متعددة المعاني في اللغة المتعلمة وذلك خلال عملية الترجمة. ففي حقيقة الأمر يكمل هذا البحث بحثاً سابقاً كان قد كرس على إشكالية التأثير السلبي للأفعال متعددة المعاني في عملية تعلم اللغة الأجنبية.
    تعتمد هذه الدراسة على بحث ميداني قوامه 40 طالباً يتابعون دروساً في الترجمة و 30 سياقاً في اللغة الفرنسية مطلوب ترجمتها إلى اللغة العربية ، يضم كل سياق منها فعلاً متعدد المعاني.
    يبرز هذا البحث جوانباً مهمة في دور تلك الأفعال في تسهيل عملية التعلم مما ينعكس إيجابياً على عملية الترجمة. ففي حين أن الأفعال متعددة المعاني في اللغة الأم تؤثر سلباً على عملية تعلم الفرنسية يظهر هذا البحث أن هناك أوجهاً إيجابية عديدة للأفعال متعددة المعاني في اللغة الهدف والتي هي موضوع هذه الدراسة سواء أكان ذلك في عملية التعلم أو عملية الترجمة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    مكانة ترجمة مراتشي للقرآن الكريم
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) عمر أحمد شيخ الشباب
    لم يقم باحث ممن يتقن اللغة العربية كلفة أم بدراسة ترجمة لودوفيكو مراتشي للقرآن الكريم إلى اللغة اللاتينية والتي نشرت الترجمة في 1698ميلادي. وكما هو واضح من عنوان هذه الترجمة "نقد القرآن" ، فإن الآراء في هذه الترجمة والأهداف التي وراءها قد أبعدت الكثيرين عن دراسة الجوانب اللغوية لهذه الترجمة. ونقوم في هذا البحث بدراسة مكانة هذه الترجمة بين ترجمات القرآن الكريم ومساهمة هذه الترجمة في زيادة معرفتنا في الاستراتيجيات المتبعة في الترجمة. وهنا نكتشف أن أهم مظاهر طريقة مراتشي في هذه الترجمة هو التزامه بــ"الدقة" . وهذا يتضح من خلال استعمال المترجم للتراكيب اللاتينية الموازية للتركيب العربي كما جاءت في النص القرآني.
      ويبين البحث كذلك لجوء مراتشي إلى استخدام استراتيجيات تواصيلة في ترجمته للقرآن الكريم، وتتمثل هذه بزيادة تفسيرات نصية ضمن الترجمة، وكذلك الترجمة عن طريق استعارة كلمات من الأصل العربي. ونجد في هذه المظاهر الثلاثة لترجمة مراتشي دليلاً على وجود الاختلاف وانعدام الكفاية والاستحالة في لغة الترجمة. إن الجهد الذي بذله مراتشي في إنجاز ترجمته ظاهر في الأثر الكبير لهذه الترجمة على ترجمات القرآن الكريم إلى اللغات الأوروبية منذ صدورها وحتى الآن . كما يبين الباحث أن مراتشي يحتل مكاناً هاماً في المجموعة الثقافية الأوروبية المختصة بالاستشراق وترجمات  القرآن الكريم إلى اللغات الأوروبية، هذه المجموعة التي أشاعت الكثير من المفاهيم الخاطئة عن الإسلام بعامة والقرآن بخاصة. أما من الناحية اللغوية فيرى الباحث أن لترجمة مراتشي مساهمة هامة في مجال الترجمة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    التدريبات على استراتيجيات مهارة القراءة في مواد
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) رجائي الخانجي
    . أظهرت الكثير من الأبحاث في مجال تعليم اللغة الإنجليزية كلغة ثانية أن أنجح أساليب التدريس هي تلك التي يتدرب بها الطالبة بطريقة مباشرة على استخدام استراتيجيات تمكنهم من تقويم عملية التعلم. وقد أجريت عدة دراسات عملية في استخدام استراتيجيات القراءة ومدى علاقة هذه الاستراتيجيات في تطوير مهارة القراءة في اللغة الأجنبية، وأشارت هذه الدراسات إلى إمكانية تطوير مهارة القراءة لدى الطلبة الضعفاء في مهارة القراءة من خلال برنامج يعتمد على استراتيجيات يستخدمها الطلبة الأكثر تفوقاً بهذه المهارة.
    والدراسات التي أجريت في مجال التدريب على الاستراتيجيات في مجال تعليم اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية نادرة تماماً والهدف من هذا البحث هو وصف برنامج تدريبي تم تنفيذه في مركز اللغات في الجامعة الأردنية في مواد القراءة الخاصة للطلبة الضعفاء في اللغة الإنجليزية، كما تهدف هذه الدراسة إلى شرح ما يمكن الاستفادة منه في هذا البرنامج التدريبي في عملية التدريس وعملية التعلم وذلك من خلال مناقشة دلائل تعليمية مفيدة لمدرسي – اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية .
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دراسة تحليلية لتأثير الخلفية الثقافية للناطقين بالعربية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) عبد الرحمن عبد الله الجمهور
    يعين البحث مجموعة من المشكلات التي تواجه متعلمي اللغة الإنجليزية من الناطقين بالعربية عند ممارستهم مهارة الكتابة. ومن هذه المشكلات تباين المتعلمين تباينا واضحا فيما يتقنون من قواعد لغتهم الأم على اختلاف مستوياتها، وهو ما لمسنا تأثيره في كتاباتهم سواء بلغتهم الأم أو باللغة الإنجليزية. ويخلص البحث إلى أن العديد من أساليب الكتابة باللغة الإنجليزية تتسم بسهولة نسبية في تعلمها، بل وفي انتقالها إلى اللغة الأم. ومع ذلك فقد أظهر العديد من أفراد العينتين البحثيتين قدرة واضحة على التحكم فيما يستخدمونه من أساليب تحقق لهم الترابط المنطقي في كتاباتهم، سواء على النسق العربي أو الإنجليزي. هذا ويقدم البحث من خلال معطياته عددا من المقترحات التدريسية، إذ وجدنا أن الكثير من الأساليب المنظمة للكتابة تحظى بصفة العمومية: أي أنها قاسم مشترك بين اللغات والثقافات، وهو مايجعلها تبدو سهلة التعلم. ومن ثم، فبدلا من التركيز على العموميات عند التدريس يجب أن ينصب الاهتمام على الأساليب التي تختص بها كل لغة وتميزها عن الأخرى، استنادا إلى الدراسات المقارنة في النحو والمفردات وليس إلى الدراسات الإنسانية المقارنة في الثقافات المحكية أو المكتوبة التي تزخر بها الأدبيات التي تتناول هذه الظاهرة ، حيث أوضحت الدراسة أن أفراد العينتين كانوا في أمس الحاجة إلى تنمية مقدرتهم النحوية والمفرداتية. وينتهي البحث بمجموعة من التوصيات لعلاج هذه المشكلة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الامتحان كنص
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) مارشا غايب قطرية
    . يفترض البحث أن المسائل النصية أو الطرق التي تكتب فيها الامتحانات تؤثر على نتائجها . ويصل البحث إلى نتائجه عن طريق تحليل نموذج نص من امتحان الشخصية (IPAT) ويجد البحث أن علماء النفس قد خلقوا منظومة تواصل غريبة موجودة في امتحانات الشخصية. وينتج عن هذا نص له خواص تجعله صعب القراءة وفيه الكثير من الغموض، ومليء بالمشكلات الخطابية مما يجعلنا نرى أن الأمتحان قد كُتب بدون مرجعية نصية أو تاريخية أو اجتماعية.
    ويخلص البحث إلى أن كاتبي الامتحان علماء نفس يودون أن يكتبوا امتحانات تهدف إلى تحديد أنواع الشخصية، في هذه الحالة عليهم أن يعرفوا علم الخطاب وتحليله، وأن يعرفوا علم اللغويات الاجتماعية، فإن نظروا إلى الامتحانات كنصوص يكتبون امتحانات أفضل تعطي نتائج لها قيمة معرفية.

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    المفاهيم الدلالية ومشكلاتها في اللغة العبرية: النظرية والتطبيق
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) سيد سليمان عليان
    يعد علم الدلالة من أحدث وأهم علوم اللغة التي تبلورت في العصر الحجيث، وبالرغم من حداثته النسبية فقد ظهرت فيه العديد من الدراسات المستقلة بعد أن كانت تدرس أسسه قديماً في أبواب متفرقة في علوم الأصوات والصرف والجملة والمفرادات. ويدور محور هذه الدراسة الدلالية حول قضية معنى الكلمة من خلال استخداماتها ومواضعها السياقية المختلفة في اللغة العبرية. ولم تغفل المدارس اللغوية قضية المعنى التي باتت شغلهم الشاغل وتعددت فيها النظريات الدلالية ومشكلاتها في اللغة العبرية في إطار علمي المفرادات والجملة على أساس أهمية علم المعنى في الربط بين الصيغ اللغوية في أحد مظهريها: الكلام والكتابة، كما تعرضت لأنواع الدلالة ومادتها وعلاقة المفاهيم الدلالية بالعلوم الأخرى، ومفهوم التغير والتطور الدلالي ومظاهره وأسبابه، كما تتناول دراسة المستوى الدلالي الذي يتمثل في الحقول والعلاقات الدلالية والسياق بأنواعه ومشكلاتها تطبيقاً على اللغة العبرية، وتختتم هذه الدراسة ببيان علاقة المفاهيم الدلالية بالحياة والمجتمع.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الترجمة وتدريس وتعلم اللغة الأجنبية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) سعيد الشياب; محمد عبد اللطيف
    . تنطلق هذه الدراسة من فرضية مفادها أن الترجمة يمكن أن تستخدم لتدريس وتعلم اللغة الأجنبية، شريطة اتباع الطرق والوسائل المناسبة والمؤثرة في عملية التدريس والتعلم. ورغم وجود الجدل حول فاعلية أو عدم صلاحية استخدام الترجمة كوسيلة لتدريس اللغة الأجنبية، إلا أن هناك دراسات وصفية تحليلية تبين مدى أهمية استخدام الترجمة كوسيلة لتعلم اللغة الأجنبية، لذلك، فإن هذه الدراسة تدعو أولئك الذين يعتقدون بأنه لا يمكن استخدام الترجمة لتعلم اللغة الأجنبية، لإعادة النظر في الإسهامات التي يمكن للترجمة أن تقدمها في مجال تدريس أو تعلم اللغة الأجنبية.