المجلد 14

استعراض
مقالة وصول حر تأثير معدلات ومواعيد إضافة السماد النيترودجيني في إنتاجية محصول البصل في المنطقة الوسطى في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) عبدالرحمن محمد المشيلحتعرض هذه الدراسة نتائج تجربة أجريت لمدة ثلاثة مواسم لتوضيح تأثير معدلات ومواعيد إضافة السماد النيرتوجيني في إنتاجية محصول البصل (صنف تكساس بلو حرانو) اشتملت التجربة على أربعة مستويات من النيتروجين (110,0 و 200 و 300 كجم/ هكتار) وثلاثة مواعيد لإضافة السماد (كامل الكمية عند زراعة الشتلات، وكامل الكمية بعد 15 يوماً من زراعة الشتلات والموعد الثالث قسم إلى جزأين: نصف الكمية الأونل أضيف بعد 15 يوماً من زراعة الشتلات والنصف الثاني بعد 30 يوماً من زراعة الشتلات) أجريت هذه الدراسة خلال الأعوام 1997 و 1998 و 1999م. في المنطقة الوسطى من المملكة العربية السعودية.
أشارت النتائج إلى زيادة في مساحة الأوراق وكذلك الوزن الجاف للأوراق بإضافة السماد النيتروجيني على دفعتين 15 و 30 يوماً بعد الشتل وكذلك بزيادة معدل الإضافة. كما أن هناك زيادة معنوية في المحصول الكلي للبصل ووزن البصلة الواحدة، وذلك بإضافة السماد على جزأين وكذلك نتيجة للتسميد بمعدل 200 كجم/هكتار. أما السميد بمعدل 300 كجم/هكتار فقد أدى إلى زيادة المجموع الخضري على حساب محصول البصل النهائي وتوصي هذه الدراسة بإضافة التسميد بمعدل 200كجم نيتروجين/هكتار على دفعتين (15 و 30 يوماً) بعد زراعة الشتلات، لأنه سيعطي أفضل إنتاجية للبصل تحت ظروف المنطقة الوسطى من المملكة العربية السعودية.مقالة وصول حر تأثير إضافة الخميرة إلى أعلاف الغنم في الأداء الإنتاجي وكفاءة الهضم والاتزان النيتروجيني وتخمرات الكرش(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) بركات محمد أحمد; محمود سيد أحمد صلاحأجريت تجربتان لدراسة تأثير إضافة مستويات مختلفة من الخميرة إلى أغلاف الغنم، ثم في التجربة الأولى قياس معاملات الهضم ومعايير تخمرات الكرش والاتزان النيتروجيني باستخدام ثلاثة كباش مغستلة موزعة في نظام المربع اللاتيني 3،3 غذيت الحيوانات فرديا في صناديق الهضم على عليقة أساسية مكونة من الشعير والنخالة ودرس حشيشة الرودس مضافاً إليها الخميرة بتركيزات صفر 4، 8 جم خميرة للرأس الواحدة يومياً تكونت كل فترة تجريبية من فترتين، الأولى مدة أسبوعين كفترة تمهيدية بينما الثانية كفترة تجريبية لمدة أسبوع تم فيها جمع عينات الروث والبول كميا. تم أيضاص جمع عينات سائل الكرش خلال الأيام الثلاثة الأخيرة من الفترة التجريبية قبل الأكل مباشرة تم بعد 1، 3، 6 ساعات بعد الأكل لدراسة معايير تخمرات الكرش أما التجربة الثانية فقد تم استخدام عدد أربعة وعشرين حملاً نامياً بمتوسط وزن 14 كجم قسمت عشوائيا إلى ثلاث مجموعات، بكل منها ثمانية حملان، غذيت في مجموعات على نفس العلائق التجريبية المستخدمة في التجربة الأولى قيست أوزان الحيوانات كل أسبوعين، بينما تم تقدير كميات الغذاء المستهلك أسبوعياً ثم تم حساب معدلات النمو والكفاءات الغذائية.
أشارت النتائج إلى تحسن معاملات الهضم للمادة الجافة والبروتين الخام والألياف تحسنا معنويا نتيجة إضافة الخيمرة إلى العلائق التجريبية مما أدى إلى ارتفاع القيمة الغذاية للأعلاف مقدرة في صورة مواد مهضومة كلية. وبروتين مهضوم أو محتوى الطاقة الممثلة. أدت التغذية على الخميرة إلى تحسن الاتزان النيتروجيني وتخمرات الكرش خاصة إنتاج الأحماض الذهنية الطيارة التي تدل على ارتفاع الكائنات الحية الدقيقة بالكرش كما تحسنت معدلات النمو وزادت كميات الغذاء المستهلك في المجموعات التجريبية المغذاة على العلائق المضاف إليها الخميرة. ولكن هذه التحسنات لم ترق إلى مستوى المعنوية في التحليل الإحصائي.مقالة وصول حر الطلب على السلع العضوية بين سلوك المستهلك وسلامة الغذاء(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) عبدالله بن علي الخريجيتم دراسة تفضيلات المستهلك تجاه المنتجات العضوية ومدى قبوله بتشوهاتها الطبيعية من خلال طريقة الإمكان الأكبر لدالة بروبت الإحصائية. وبينت نتائج التحليل الإحصائي أن قبول المنتجات العضوية كان محصورا في المستهلكين ذوي الحساسية تجاه استخدام المبيدات والأسمدة الصناعية، ومن يؤيدون قيام جهاز للكشف عن هذه المواد في الفواكه والخضار، ومن يعطون أهمية كبرى للقيمة الغذائية للسلعة. من ناحية ثانية، تلقى المنتجات العضوية رغم تشوهاتها الطبيعية قبولا أكبر للمستهلكين كلما زاد عدد سنوات تعليمهم، وكلما زاد حجم أسرهم أو انخفضت دخولهم. وأكد البحث أهمية إدراك مثل هذه العوامل من قبل منتجي السلع العضوية؛ حتى يمكنهم الحصول على حصة أكبر في السوق (سوق السلع الزراعية الغذائية) في المستقبل شريطة الاهتمام بأبحاث هذه المنتجات لإيجاد أصناف محسنة، وخفض تكاليف إنتاجها، وزيادة قيمتها الغذائية، ومن ثَمّ الوصول إلى أسعار منافسة للسلع غير العضوية.مقالة وصول حر تأثير الإجهاد الحراري في إنتاج الحليب وفي بعض الاستجابات الحرارية لبقر الهولشتين عالي الإنتاج في البيئة شبه الجافة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) أحمد بن إبراهيم الحيدري; علي بن منصور الصغير; محمد بن عبد الرحمن آل الشيختمت هذه الدراسة في منطقة الخرج بهدف دراسة تأثير الإجهاد الحراري في الكفاءة الإنتاجية وفي الاستجابات الفسيولوجية الحرارية لبقر الحليب العالي الإنتاج المربى تحت نظم التبريد التبخيري. وتم استخدام 8 بقرات هولستين عالية الإنتاج في فصلي الصيف والشتاء، متوسط إنتاجها من الحليب 7845 كجم. كان للإجهاد الحراري خلال فصل الصيف (THI من 72,3 إلى 85,9) تأثير عالي المعنوية في إنتاج الحليب وسبب انخفاض قدره 24,3% مقارنة بفصل الشتاء. وقد صاحب هذا الانخفاض في الإنتاج انخفاض معنوي آخر في كمية الغذاء المأكول (13,3%) وارتفاع معنوي في كل من درجة حرارة المستقيم، ودرجة حرارة سطح الجسم، ومعدل التنفس مما يدل على أن هذه البقر متعرضة للإجهاد الحراري على الرغم من وجود نظام التبريد التبخيري (Korral Kool). كانت درجة حرارة المستقيم، ودرجة حرارة سطح الجسم، ومعدل التنفس أعلى معنويا مساء عنها صباحا خاصة في فصل الصيف، بينما لم يكن هناك اختلافات واضحة في فصل الشتاء، يتضح من هذه النتائج أن تعرض بقر الحليب للإجهاد الحراري يؤدي إلى انخفاض في إنتاج الحليب في فصل الصيف الحار، وأن استخدام أنظمة التبريد التبخيري يقلل من العبء الحراري المتعرض له الحيوان، ولكنها لم تلغ الاختلافات الموسمية كليا، وبالتالي فإن الاهتمام بالوسائل الأخرى مثل الإضافات الغذائية قد تساعد الحيوان على تحسين إنتاجه في فصل الصيف الحار تحت ظروف المملكة العربية السعودية.مقالة وصول حر تـأثير الري بماء الصرف الصحي المعالج في إنتاجية محصول القمح تحت ظروف الإجهاد المائي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) علي بن عبد الله الدرفاسي; محمد بن سليمان السويلم; فهد بن عبد الله بن علي اليحيىتم تقييم تأثير نوعين من مصــادر مياه الــري، وهما ماء الصرف الصحي المعــالج وماء الآبار، على إنتاجية القمح تحت الظروف الحقلية، كـذلك تم دراسة مد ي استجابة النباتات للإجهاد الجفافي تحت تأثير معاملتين للري (أسبوعية وشهرية). وقد نفذت هذه الدراسة على نوعين من التراكيب الوراثية (جيزة 163 وسلالة محلية LE2-94-2 (في محطة الأبحاث والتجـارب الزراعـية بديراب التابعـة لكلـية الزراعة، وذلك خـلال موسمي الزراعة (1994-1995/1995-1996م).
أوضحت النتائج أن إنتاجية المحصول ومكوناته قد ازدادت معنويا باستخدام ماء الصرف الصحي المعالج مقارنة بماء الآبار، وكان المتوسط العام لمحصول المادة الجافة ومحصول الحبوب للتركييبن الوراثيين 19,4، 5,8 طن/هكتار لماء الصرف الصحي المعالج و16,8، 5,5 طن/هكتار لماء الآبار تحت معاملة المقارنة بينما كان 16,2، 5,5 و14,3، 5 طن/هكتار لنوعي مياه الري تحت معاملة الإجهاد على التوالي، بينما ازدادت معنويا قدرة النباتات على مقاومة الإجهاد (معبرا عنها بإنتاجية المحصول وثباته) عند استخدام ماء الصرف الصحي المعالج مقارنة بماء الآبار. لذا فإن ماء الصرف الصحي المعالج يعتبر مصدرا مهما من مصادر الري في الزراعة حيث أحدث زيادة معنوية في إنتاجية المحصول وثباته خاصة تحت ظروف موارد المياه المحدودة.مقالة وصول حر خصائص السريان لمستعلقات معاجين التمور(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) بكري حسين حسن; علي إبراهيم حوبانيتم قياس خصائص السريان لمستعلفات معاجين صفي التمور، صفري وسري تجريبياً وتمثيلها بنماذج رياضية للتعبير عنها. في حدود معدلات القص من 50 إلى 500 (ت110) ودرجات الحرارة من 5 إلى 55 (po)، وتركيز مستخلفات معاجين التمور من 34، 22 آل] 97، 29 مواد عالية كلية %) كان سلوك السريان غير نيوتوني (شبه بلاستيكي) لجميع مستخلفات معاجين التمور تفاوتت قيم دليل سلوك السريان (n) ومعامل التماسات (k) في الحدود من 0.266 إلى 0.445 ومن 0.527، ومن 7,302 (باسكال (ت) على الترتيب، لصنف التمر صفري، وفي الحدود من 0,242 إلى 0,527، ومن 0,256 إلى 3,880 (باسكال (ت) على الترتيب لصنف التمر سري. عند معدل القص 100 (ت10) تفاوتت قيم طاقة التنشيط السريان (Fa) في الحدود 1,47-1370 إلى 16780,1 (ك مسول) نصف التمر مغري، وفي الحدود 10521.37 إلى 17556,74 (ك حول/ك مول) لصنف التمر سري، وقد تم تقييم نموذجين رياضيين للتنبؤ باللزوجة الظاهرية لمتعلقات معاجين التمور لكل صنف كدالة للتركيز ودرجة الحرارة ومعدل القص. وقد غير النموذجان الرياضيان بدرجة عالية من كل النتائج التجريبية التي تم قياسها.مقالة وصول حر تأثير حقن فيتامينات AD,F الكفاءة التناسلية وصافي العائد النقدي لأغنام العواسي المرباة تحت نظام الإنتاج شبه المكثف(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) معتصم محمد عبد الرحمن; عماد كامل الكرابليةتمت دراسة حقن فيتامينات AD,F في الأداء التناسلي لأغنام العواسي بهدف زيادة خصوبة الأغنام ورفع نسبة الولادات والتوائم. اختبرت النعاج من 16 قطيعاً من الأغنام المرباة تحت النظام فيه المكلف خلال خمسة مواسم تناسلية في الفترة ما بين 1993-1998 في شمال ووسط وجنوب الأردن قسم كل قطيع إلى مجموعتين، مجموعة الشاهد ومجموعة المعاملة. أعطيت مجموعة المعاملة حقنتين عضليتين بمقدار مائتين ألف وحدة دولية من فيتامين A على شكل محلول ADF الحقة الأولى أعطيت قبل 2-3 أسابيع من موسم التزاو وأعطيت الثانية بعد شهرين أظهرت المجموعة المعاملة فروقات معنوية P-0.5 عن مجموعة الشاهد في معدل الخصوبة ونسبة الولادات ولم تكن معنوية |P-0.05 في نسبة التوائم. حيث كان معدل الخصوبة لمجموعة المعاملة 82,1 % مقارنة مع 74,1% المجموعة الشاهد. وازداد معدل الولادات من 77,9% في مجموعة الشاهد إلى 86,7% من المجموعة العاملة. ولم يكشف عن أية فروقات معنوية في وزن الميلاد والفطام للحملان الولودة في مجموعة الشاهد والمجموعة العاملة 4,06 و 4,1كجم، 19,34 و 19,32 كجم على التوالي). بلغ صافي العائد الإضافي نتيجة حقن فيتاميانت AD-F في المتوسط 3,72 دينار/ نعجة. لذا يوصى بنشر هذه التقنية بين المربين.مقالة وصول حر نمو وإنتاجية بعض أصناف البصل تحت مستويات مختلفة من ملوحة مياه الري(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) عبدالعزيز الحربي; حجازي حسن حجازي; عبدالله السعدون; فتحي الأدغمزرعت بذور أصناف من البصل Allium opa 1 وهي: دورادو، وكونيسا، وتكساس جرادو 502، وبول وجراند ب و جيزة 6، وكنتريول ردو، تكساس إيرل جرانو، وبلو سانش، ولونغ ماستر، والحساوي، خلال موسمي زراعة في البيوت المحمية في محطة الأبحاث والتجارب الزراعية التابعة لكلية الزراعة جامعة الملك سعود في الموسم الثاني (1998م) ثم استبعاد الصنف حيزة 6 وذلك لضعف إثبات بذوره. زرعت البذور في قصارى فطرها 30سم مملوءة بـ 10كجم من التربة الرملية. كان التوصيل الكهربائي لمياه الري المستخدمة كالتالي 0,5 (الشاهد) و 2 و 4 و 6 و 8 ملليمور/سم تم ري المعاملة الضابطة بالماء العادي. أما المعاملات الملحية فلقد تم ريها بماء تم تحضيره بإضافة الكميات المطلوبة من ملح كلوريد الصوديوم وكلوريد الكالسيوم مع المحافظة على معدل ثابت من نسبة ادمصاص الصوديوم (5) في جميع المعاملات. تم تقدير صفات المجموع الحصري والمحصول للأصناف المستخدمة. أظهرت النتائج انخفاضاً معنوياً في الموسم الأول و 81,5% في الموسم الثاني عند زيادة ملوحة مياه الري 8ملليم/سم في الموسم الأول والثاني. كما انخفضت أقطار أصناف البصل 50,2% و 51% عند نفس المستوى من الملوحة في الموسمين أعطت الأصناف كونتيسا وتكساس حرائر 502 ودورادم أعلى محصول في الموسمين. كما لم تظهر النتائج تداخلاً في التأثير بين الأصناف وملوحة مياه الري، سواء على المجموع الحصري أو المحصول في الموسمين.مقالة وصول حر استخدام محسنات التربة الطبيعية والصناعية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) عبد رب الرسول موسى العمران; عبد الرزاق محمد فلاتة; عادل أبو شعيشع شلبي. من العوامل المحددة لإنتاجية الترب الرملية الجيرية نقص قدرتها على الاحتفاظ بالماء، ومعدل تسربها العالي، بالإضافة إلى صرفها المفرط بعيدا عن منطقة جذور النباتات مما يؤدي إلى نقص كفاءة استخدام مياه الري. ويمكن التغلب على هذه المحددات باستخدام المحسنات الطبيعية والصناعية.
تم دراسة تأثير "رواسب الطين الطبيعية(Aqua-gel) " المنتجة محليا على البخر التراكمي ومعامل الانتفاخ النسبي للتربة الرملية الجيرية. ومقارنة تأثير كل من "حمأة الصرف الصحي المعالجة" والمنتجة محليا و"رواسب الطين الطبيعية" بالإضافة إلى "برودليف 4 Broad Leaf P4" كأحد المحسنات الصناعية على البخر التراكمي وقدرة التربة الرملية على الاحتفاظ بالماء.
وقد أوضحت النتائج زيادة "معامل الانتفاخ النسبي" بزيادة معدلات إضافة "رواسب الطين الطبيعية"، وكانت النسبة المئوية للزيادة لمعدلات الإضافة 1، 2، 3، 4% من "رواسب الطين الطبيعية" مقارنة بمعاملة المقارنة هي 69، و196، و360، و692% على التوالي. إن المعدل 3% كان أفضل معدل إضافة من "رواسب الطين الطبيعية" للطبقة السطحية (0- 10 سم) لتقليل البخر التراكمي من أعمدة التربة الرملية الجيرية.كما أظهرت النتائج أن إضافة "حمأة الصرف الصحي المعالجة" كانت هي الأكثر في تقليل البخر التراكمي.وكان ترتيب المحسنات في تقليل البخر التراكمي وزيادة الماء المخزون كالتالي: 5% حمأة الصرف الصحي المعالجة < 2% رواسب الطين الطبيعية < 0,2 برودليف ب4 Broad Leaf P4. قد تشجع هذه النتائج من استخدام "حمأة الصرف الصحي المعالجة" و"رواسب الطين الطبيعية" في تحسين الخواص الفيزيائية للترب الرملية الجيرية بدلا من استخدام المحسنات الصناعية المرتفعة التكاليف.مقالة وصول حر المواعيد المناسبة لزراعة محاصيل الخضر في المملكة العربية السعودية:(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) عبدالله بن عبدالرحمن السعدونيعتبر تحديد موعد الزراعة المناسب الخطوة الرئيسة في نجاح الإنتاج النباتي في أي منطقة زراعية. وقد حددت، سابقا، مواعيد زراعة محاصيل الخضر في مناطق المملكة العربية السعودية اعتمادا على مدى توافر الاحتياجات الحرارية لكل محصول خلال موسم نموه. ونظرا لتوافر بعض البيانات عن مواعيد الزراعة في عدد من المصادر فقد تم مكاتبة مديريات الزراعة والمياه لمعرفة المواعيد التي تقترحها في كل منطقة. أجريت هذه الدراسة لتقييم مدى التوافق بين المواعيد المحددة لزراعة محاصيل الخضر وفقا للاحتياجات الحرارية والمواعيد المقترحة من مديريات الزراعة والمياه. واستخدم أسلوب المتغيرات الصورية والأسلوب الإحصائي اللامعلمي مع قياس درجة التوافق باستخدام مربع كاي ومستوى المعنوية المحسوبة وحساب النسبة المئوية للاتفاق في مواعيد الزراعة. وقد ظهر بصفة عامة اتفاق في المواعيد التي ينصح أو لا ينصح فيها بالزراعة في ست مناطق، وهي: جازان والطائف ومكة المكرمة والرياض والأحساء وحائل، في حين اختلفت المواعيد في أربع مناطق، وهي: تبوك والمدينة المنورة والقصيم والقريات. وتراوحت النسبة المئوية للاتفاق في مواعيد الزراعة المبنية على الاحتياجات الحرارية وبيانات مديريات الزراعة والمياه بين 16,7% و100%، وكلما زادت النسبة المئوية للاتفاق لمحصول معين في منطقة ما وتزامن معها زيادة في عدد فترات الزراعة المتوافقة دل ذلك على نجاح زراعة المحصول تجاريا في تلك المنطقة. وقد تم استعراض بعض التواريخ الفعلية لمواعيد الزراعة لبيان مدى الاختلاف أو التوافق بين بيانات مواعيد الزراعة المبنية على الاحتياجات الحرارية وبيانات مديريات الزراعة والمياه.مقالة وصول حر تقدير إنفاذية الأغشية البلاستيكية لبخار الماء لبعض المنتجات الزراعية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) عبدالله بن محمد الحمدانلانفاذية الأغشية البلاستيكية لبخار الماء دور كبير في الـتأثير في الفقد والاكتساب الرطوبي، وبالتالي في فترة صلاحية المواد الغذائية المغلَّفة. تم في هذه الدراسة تقدير إنفاذية بخار الماء من خلال بعض الأغشية البلاستيكية (بولي إيثيلين، وبولي بروبلين، وسيلوفان) الشائعة الاستخدام في تغليف بعض المواد الغذائية (سكر، دقيق، عجينة تمر) تحت تأثير ظروف التخزين عند درجة حرارة (5، و25، 40°م) ورطوبة نسبية خارجية (11، و65، و97%).
وقد وُجد أن ارتفاع درجة حرارة التخزين يزيد من إنفاذية الأغشية البلاستيكية بدرجة ملحوظة، خاصة عند درجات الحرارة العالية. كذلك تبين أن الرطوبة النسبية للجوالمحيط تزيد من إنفاذية الأغشية لبخار الماء، خاصة عند الرطوبة النسبية ودرجة الحرارة العالية. يعتبر نوع الغشاء من العوامل الرئيسة المؤثرة في مقدار النفاذية لبخار الماء، فلقد وجد أن غشاء البولي إيثيلين هو الأقل إنفاذية مقارنة بالأغشية البلاستيكية الأخرى التي تم اختبارها. أيضا، تتفاوت قيم إنفاذية بخار الماء عبر الأغشية حسب نوعية المواد الغذائية المعبأة. بشكل عام، وجد أن إنفاذية الأغشية البلاستيكية لعبوات الدقيق هي الأعلى يليها عبوات التمر ثم السكر.
لتقليل إنفاذية بخار الماء عبر الأغشية، توصي هذه الدراسة باستخدام أغشية البولي إيثيلين من بين الأغشية المختبرة، وكذلك تجنب التخزين عند درجات حرارة عالية. كذلك يوصي هذا البحث بعمل المزيد من الدراسات لتقييم أغشية أخرى بناءً على خصائصها مع الأخذ في الاعتبار الجوانب الاقتصادية.مقالة وصول حر استهلاك الطاقة في عملية استخلاص المواد الصلبة الذائبة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) الحسين بن محمد معلوي عسيريتم في هذا البحث دراسة الطاقة اللازمة لتحويل لب ثلاثة أصناف من التمور (صفري وخضري وسري) عند خمسة مستويات وزنية من اللب إلى الماء المضاف (2:1 و2,5:1 و3:1 و3,5:1 و4:1) إلى مستعلق، مع قياس تركيز المواد الصلبة الذائبة عند أزمنة متفاوتة (0,5 و1 و2 و4 دقائق). وأمكن استنتاج نماذج رياضية مقبولة يمكن عن طريقها التنبؤ بتركيز المواد الصلبة الذائبة خلال عملية تحويل خليط اللب والماء إلى مستعلق عند مستويات مختلفة من الماء المضاف، وكذلك الطاقة اللازمة لذلك. وتبين النتائج أن الطاقة اللازمة للتحويل تتناسب عكسيا مع كمية الماء المضاف. كما أوضح التحليل الإحصائي للنتائج أن الطاقة المستهلكة لصنف الخضري لا تختلف معنويا (عند مستوى معنوية 95%) عنها في صنفي الصفري والسري، بينما يختلف صنفا السري والصفري عن بعضهما في استهلاك الطاقة. وكان متوسط أعلى استهلاك للطاقة للأصناف الثلاثة عند 4دقائق زمن خلط وأول مستوى من الماء المضاف 75 ك.جول/كجم مستعلق.مقالة وصول حر دراسة المستوى المعرفي للمرشدين الزراعيين والمزارعين بأهم الآفات الحشرية التي تصيب نخيل التمر بمنطقة الرياض في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) عبد الله بن إبراهيم العضيبي; الحاج أحمد الحاج; عبد الرحمن بن محمد الصعباستهدف البحث بصفة أساسية دراسة المستوى المعرفي للمرشدين الزراعيين والمزارعين بأهم الآفات الحشرية التي تصيب نخيل التمر بمنطقة الرياض، وذلك من خلال تحديد مدى معرفة المرشدين الزراعيين والمزارعين بدرجة انتشار تلك الآفات، وتحديد درجة إلمامهم بأعراض الإصابة لتلك الآفات وطرق مكافحتها والوقاية منها، وتم استخدام استبانتين، الأولى خاصة بالمرشدين الزراعيين والثانية للمزارعين، وقد تم اختيار عينة عشوائية شملت 280 مزارعا تمثل 10% من مجتمع البحث، بالإضافة إلى جميع المرشدين الزراعيين في تلك المنطقة البالغ عددهم 25 شخصا. كما تم الاستعانة بالنسب المئوية، والمتوسطات الحسابية، واختبار (t-test)، إضافة إلى تحليل الانحدار المرحلي المتعدد Stepwise Regression Analysis لتحليل بيانات البحث. وقد أظهرت نتائج الدراسة أن أكثر الآفات انتشارا بمنطقة البحث هي العنكبوت الأحمر، وحشرة النخيل القشرية، ودوباس النخيل، وأن دودة البلح الكبرى، ودودة البلح الصغرى، وحفار عذوق النخيل متوسطة الانتشار، في حين أن البق الدقيقي، وحفار ساق النخيل ذو القرون الطويلة، وحفار سعف النخيل وسوسة النخيل الحمراء قليلة الانتشار، كما لوحظ تباين الرأي بين المرشدين الزراعيين والمزارعين في مدى انتشار هذه الآفات، حيث إن متوسط درجة انتشار هذه الآفات من وجهة نظر المرشدين الزراعيين أعلى منها بالنسبة للمزارعين، وقد دلّ اختبار (t-test) للبيانات الزوجية لتلك الآفات على معنوية هذه الفروق، كما اتضح أن مستوى معارف المرشدين الزراعيين بكل من أعراض الإصابة وطرق مكافحة تلك الآفات مرتفع مقارنة بمستوى معارف المزارعين. وقد أثبت اختبار (t-test) معنوية الفروق بين متوسط معارف المرشدين الزراعيين والزراع. كما اتضح من نتائج تحليل الانحدار المتعدد المرحلي أن عدد أفراد الأسرة العاملين بالزراعة، والدخل السنوي من إنتاج التمور، والدخل السنوي من إنتاج زراعي آخر، وعدد سنوات الخبرة في الزراعة، والحالة التعليمية، والمساحة الكلية للمزرعة والعمر مسؤولة معا عن تفسير ما يزيد عن 41% من التباين الكلي لمدى معرفة المزارعين بأعراض الإصابة بتلك الآفات.مقالة وصول حر تأثير مصدات الرياح في البيئة الموضعية وفي نمو وإنتاجية محصول الكوسة (2) تأثير مصدات الرياح في نمو وإنتاجية محصول الكوسةCucurbita pepo L.(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2002) عبدالعزيز بن رابح الحربي; تاج الدين حسين نصرون; خلوفة زرعان المقبلتهدف هذه الدراسة إلى تحديد مدى تأثر محصول الكوسة بعوامل البيئة الموضعية الناتجة عن مصدات الرياح الشجرية من حيث النمو والإنتاجية. ولتحقيق ذلك تمت زراعة محصول الكوسة Cucurbita pepo L. الصنفClaritta في ثلاثة مواقع: الأول محمي بمصدات رياح شجرية، والثاني محمي بسياج من جريد النخيل، والثالث عبارة عن منطقة مكشوفة. تمت الزراعة في موسمين صيفيين (1995 و1996م) تم خلالهما قياس ورصد معدلات نمو وإنتاجية الكوسة. أظهرت النتائج تحسن نمو وإنتاجية نباتات الكوسة المحمية بمصدات الرياح الشجرية، وذلك بسبب تحسن البيئة الموضعية. فقد زاد الوزن الكلي الطازج للمجموع الخضري في الموقع المحمي بالمصدات الشجرية في الموسم الأول بمقدار 46% وزادت المساحة الورقية بمقدار 56,5% عن الموقع المكشوف، وبلغت هذه الزيادات في الموسم الثاني 44% و56% على التوالي. كما زاد عدد الثمار المنتجة من النبات الواحد داخل مصدات الرياح بنسبة 44% و30% في الموسمين الأول والثاني مقارنة بالمواقع المكشوف. وكانت معدلات نمو وإنتاجية الكوسة في الموقع المحمي بسياج جريد النخيل وسطا بين المعدلات في الموقعين السابقين.مقالة وصول حر بعض الجوانب المرتبطة بتبني مزارعي محافظة الخرج لبعض طرق الري الحديثة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2002) محمد بن مصطفى شيبة; فؤاد عبد اللطيف سلامة; الحاج أحمد الحاج; خالد بن عبد الرحمن الخريجيتهدف هذه الدراسة، بصفة أساسية، إلى دراسة بعض الجوانب المرتبطة بتبني مزارعي محافظة الخرج بالمملكة العربية السعودية لبعض طرق الري الحديثة، وذلك من خلال الأهداف الفرعية المتمثلة في التعرف على مستوى معرفة وتبني المزارعين لبعض طرق الري الحديثة، ودراسة علاقة بعض المتغيرات الاجتماعية والاقتصادية والاتصالية بمستوى تبني المزارعين لهذه الطرق. وتم الاعتماد على أسلوب الاستبيان بالمقابلة الشخصية كوسيلة لجمع البيانات، وتم اختيار عينة عشوائية طبقية بلغ قوامها 153 مزارعا بواقع 5,1% من الشاملة البحثية. وتم الاستعانة بكل من النسب المئوية والمتوسط الحسابي وتحليل الانحدار المرحلي المتعدد (Stepwise Multiple Regression Analysis) لتحليل بيانات البحث. وقد أوضحت النتائج أن الغالبية العظمى من الزراع (97,7%) لديها معرفة متوسطة وعالية بطرق الري الحديثة. وتبين النتائج، فيما يتعلق بمدى استخدام طرق الري الحديثة بمحافظة الخرج، أن من أكثر هذه الطرق استخداما، على الترتيب، طرق الري بالتنقيط (نظام منقطات) 80,9%، وطرق الري بالرش (نظام ثابت) 79,6%، طرق الري بالرش (المسطحات الخضراء) 45%، ونظام الري المحوري 44,7%. وباستعراض مراحل التبني المختلفة تبيّن أن 79,46% من الزراع المبحوثين لديهم معرفة بطرق الري الحديثة، وأن 36,08% منهم قاموا بتقييم هذه الطرق، و35,69% قاموا بتجربتها على نطاق ضيق، بينما 70,19% قاموا بالتطبيق التام. واتضح أن كلا من الانفتاح على العالم الخارجي، والحيازة المزرعية، والمستوى التعليمي وعدد الأبناء العاملين بالزراعة كانت مسؤولة عن تفسير ما يزيد على 27% من التباين الكلي في درجة معرفة الزراع بطرق الري الحديثة. وأن كلا من حجم العمالة، والحيازة الزراعية، ومدة الإقامة بالمزرعة والمشاركة المحلية كانت مسؤولة عن تفسير ما يزيد على 24% من التباين الكلي لدرجة تقيم الزراع لطرق الري الحديثة. كما اتضح أن كلا من حجم العمالة، والحيازة الزراعية، ومدة الإقامة بالمزرعة والمشاركة المحلية كانت مسئولة عن تفسير ما يزيد على 22% من التباين الكلي لدرجة تجربة الزراع لطرق الري الحديثة. بينما تبيّن أن كلا من الحيازة الزراعية، وحجم العمالة، والمشاركة المحلية وعدد أفراد الأسرة كانت مسئولة عن تفسير ما يزيد على 10% من التباين الكلي لدرجة تطبيق الزراع لطرق الري الحديثة.مقالة وصول حر البعد الاقتصادي لإنتاج الأسماك واستهلاكها في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2002) عادل محمد خليفة غانم; عبد الله بن عبد الله العبيداستهدفــت هذه الدراســة التعرف على البعد الاقتصــادي لإنتاج الأسماك واستهلاكها بالمملكة العربية السعودية، واعتمدت في تحقيق أهدافها على كل من التحليل الاقتصادي الوصفي والتحليلي الإحصائي والاقتصادي القياسي، الذي يتكيء على النماذج التراجعية أو المتواترة في دراسة العلاقة الاقتصادية بين الإنتاج والاستهلاك المحلي للأسماك. وأسفرت هذه الدراسة عن مجموعة من النتائج أهمها:
1- تعتبر الغالبية العظمى من مراكب الصيد بمنطقتي البحر الأحمر والخليج العربي تقليدية، إذ يوجد بتلك المصايد ما يقرب من 98,2% من متوسط إجمالي أعداد المراكب، بينما لا تزيد نسبة أعداد المراكب الصناعية بهاتين المنطقتين عن 1,85% خلال الفترة من 1988-1997م.
2- مازالت المراكب التقليدية بمنطقتي البحر الأحمر والخليج العربي تمثل وسائل الإنتاج الأساسية في المملكة العربية السعودية، إذ بلغ متوسط إنتاجها حوالي 76,41%، بينما تحتل المراكب الصناعية بهاتين المنطقتين المرتبة الثانية، إذ بلغ متوسط إنتاجها حوالي 17,42% من متوسط إجمالي إنتاج الأسماك البالغ حوالي 48,84 ألف طن خلال الفترة المشار إليها آنفا.
3- تراجــع متوسط إنتاجية كل من الصياديــن ومراكــب الصيــد بمنطقتي البحــر الأحمــر والخليج العربي، وقد يعزى ذلك إلى ظاهرة الصيد الجائر التي تؤدى بطبيعة الحال إلى عدم مواكبة معدل النمو البيولوجي لمعدل النمو الفعلي في صيد الأسماك، ومن ثَمّ التأثير في المخزون السمكي لتلك المصايد.
4- يعتبر متغيرا أعداد مراكب الصيد والتقدم التكنولوجي من أهم العوامل المحددة للإنتاج السمكى، بينما يعتبر كل من الإنتاج السمكي المقدر ومتوسط أسعار التجزئة للأسماك والدخل القومي من أهم العوامل المحددة للاستهلاك السمكي خلال فترة الدراسة.
5- يتوقع تناقص الإنتاج السمكي من حوالي 50,55 ألف طن عام 1999م، إلى ما يقرب من 48,65 ألف طن عام 2005، بينما يتوقع، أيضا، تناقص الاستهلاك السمكي من حوالي 96,29 ألف طن عام 1999م، إلى ما يقرب من 90,50 ألف طن عام 2005م، ومن ثَمّ يتوقع زيادة نسبة الاكتفاء الذاتي للأسماك من حوالي 52,49% عام 1999م، إلى ما يقرب من 53.76% عام 2005م.
6- توصى الدراسة بضرورة تطوير مراكب الصيد وزيادة قدرتها على الإبحار لمسافات طويلة في عرض البحر الأحمر والخليج العربي، حتى يمكن التخلص من ظاهرة الصيد الجائر من ناحية والحفاظ على المخزون السمكي من ناحية أخرى، بالإضافة إلى التوسع في استخدام الأجهزة المتقدمة لمعرفة أماكن التجمعات السمكية وبالتالي زيادة الإنتاج السمكي.
كلمات دالة: إنتاج واستهلاك الأسماك، مراكب الصيد، الصيادون، الكفاءة الإنتاجية.مقالة وصول حر استجابة عشائر تربس البصل الحقلية للتطبيق المنظم للمبيدات البيروثريدية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2002) صالح بن عبد الله الدوسري; تني كرانشواتم تقدير مستوى السمية للمبيدات سيبرمثرين، برمثرين، لامبدا – سيهلوثرين في مجتمعات الآفة في القطع الخاصة بالتجارب، وكذلك في المزارع. وقد لوحظت زيادة سريعة في مستوى السمية في الحشرات خاصة بعد التعرض للمبيدات وتجاوز معدل السمية أكثر من 1000 جزء في المليون عندما قورنت بالمجتمعات غير المعاملة نتج عن الترعض لمبيد السيبرمثرين أو لامبدا –سيهلوثرين حدوث المقاومة المزدوجة لجميع المبيدات البيروثريدية المختبرة (سيبرمثرين، لامبدا-سيهلوثرين) انخفض تطور مستوى السمية في الحقول ذات الأعداد المتوسطة من حشرة التربس (الحد الاقتصادي 20 حشرة/نبات) مقارنة للقطع المعاملة بالمبيدات بشكل مركز لمكافحة التربس (5 حشرة/نبات).مقالة وصول حر تأثير التسميد المكثف لنبات القمح النامي تحت نظام الري المحوري على مستوى العناصر في بعض الترب الجيرية بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2002) عبد الله سعد بن المديهش; محمد عثمان محجوب; أبوبكر الصديق محمد عبد الله; محمد بن حمود العلياعتاد المزارعون في المملكة العربية السعودية على إضافة كميات كبيرة من الأسمدة الكيماوية دون مراعاة للأسس العلمية المتبعة في حساب الاحتياجات السمادية. لذا فقد اختبرت منطقة الخرج لتقييم مستوى الخصوبة في بعض تربها المزروعة بالقمح تحت نظام الري المحوري. ثم تقييم مستوى الخصوبة في بعض هذه الترب، لمعرفة تأثير تلك الإضافات على مستوى العناصر الغذائية في التربة. تم اختيار إحدى عشرة مزرعة تمثل فترتي زراعة طويلة نسبياً (أكثر من عشرة سنوات)، وقصيرة نسبياً (أقل من عشرة سنوات)، حيث تم جمع عينات تمثل ثلاث أعماق (صفر – 15 ، 15 – 30 و 30 – 45سم) من داخل الرشاش وخارجه.
أشارت النتائج إلى أن التسميد المكثف خلال فترة الاستزارع القصيرة يؤدي لزيادة معنوية في كل من النيتروجين والفوسفور الميسر في العمق الأول فقط، بينما يمتد هذا التأثير للعمق الثاني خلال فترة الاستزراع الطويلة نسبياً وذلك بالنسبة للفوسفور فقط. كذلك أوضحت النتائج أن هناك زيادة معنوية في مستوى الزنك، والمنجنيز، والنحاس في التربة تحت فترتي الزراعة بينما كانت هناك زيادة غير معنوية في مستوى الحديد.
بالنسبة لمستوى العناصر الكلية، فقط بينت النتائج أن الزراعة والتسميد لم يحدثا تغييراً في مستوى النيتروجين الكلي، بينما حدثت زيادة معنوية في العمق الأول للتربة في مستوى الفوسفور الكلي وعلى العكس من ذلك حدث نقص في مستوى البوتاسيوم الكلي تحت فترة الزراعة القصيرة وذلك لإغفال التسميد به. تم استنتاج الوسائل الضرورية المطلوب اتخاذها لرفع كفاءة التسميد.مقالة وصول حر مستويات هرمونات الغذة الدرقية في ذكور حواشي الإبل المغذاة على مستويات مختلفة من العلف المركز التجاري(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2002) إبراهيم عبد الرحمن موسى; محمد يحيى الصياديتهدف الدراسة إلى قياس مستويات هرموني الثيروكسين والثيرونين في مصل الدم وعلاقتهما بزيادة معدل النمو اليومي في ذكور حواشي الإبل الصومالية. استخدم في هذه الدراسة عدد 60 رأساً من الحواشي الصومالية قسمت إلى ست مجموعات بالتساوي وغذيت على 6 علائق مختلفة تحتوي على نسبة مكون علف مالئ إلى علف مركز 25:75 لمدة 90 يوماً متصلة. تم إحلال المركز التجاري بحبوب الشعير بنسبة صفر، 50 ، 100%، واستخدم دريس الرودس كمادة مالئة وحدها بعد خلطها بالبرسيم الحجازي بنسبة 2:1 على التوالي. لقد تم وزن الحيوانات وأخذ عينات الدم كل اسبوعين وحتى نهاية التجربة لتقدير تزكيز الثيروكسين والثيرونين في مصل الدم بواسطة المعايرة المناعية المشعة (RIA) أوضحت النتائج أن زيادة نسبة المركز التجاري في العليقة قد أدى إلى زيادة معدل النمو اليومي وارتفاع تركيز هرمون الثيروكسين. كما دلت النتائج، أيضاً، على أن هناك علاقة ارتباط معوي إحصائياً (P<0.05) بين كل من تركيز الثيروكسين والثيروننين ووزن الحيوان (الارتباط = 0.26 و 0.19) على التوالي. وكان تركيز الثيروكسين في الحيوانات المغذاة بالعليقة المحتوية على نسبة عالية من العلف التجاري المركز المحتوية على حشيشة الرودس مضافاً إليها البرسيم أعلى معنوياً (P<0.05) مقارنة مع تلك التي تناولت نسب عالية من الشعير. نستنتج من هذه الدراسة أن قياس مستويات هرمونات الدرقية يمكن أن يكون مؤشراً للزيادة في أوزان الحواشي الصومالية المغذاة على مستويات عالية من العلف المركز بمقارنة بالتي أعطيت مستويات عالية من الشعير.مقالة وصول حر تأثير كسب السليكورنيا، والعمر في مكونات بيض الدجاج البلدي والليجهورن(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2002) عبدالله بن العلي السبيل; حمد العبد العزيز البطشان; محمد أحمد البدريأجريت هذه الدراسة لتقويم تأثير إضافة كسب السليكورنيا على مكونات بيض الدجاج البلدي والليجهورن. غذيت الطيور على عليقة تحتوي على 40.0 أو 80 جم كجم -1 كسب ساليكورنيا. ثم جمع عدد أربع بيضات من كل مكررة ثلاثة أيام متتابعة خلال الأسبوع الأخير من كل فترة عمريه، وتم تقديم وزن البياض، والصفار، وقشرة البيضة وكذلك نسبهم لوزن البيضة الكلي، وكذلك نسبة الصفار إلى البياض لكل بيضة. تشير الدراسة إلى أن إضافة كسب السليكورنيا لعليقة الدجاج البياض كان له تأثير سلبي (p<.05) على وزن كل من البيضة، القشرة، الصفار، وكذلك نسبة الصفار: البياض، ونسب وزن القشرة ووزن الصفار وكانت شدة التأثير السلبي لكسب السليكورنيا تتناسب طرديا مع مستواه المضاف إلى العليقة بالنسبة لوزن البيضة والصفار ونسبة الصفار إلى البياض. لكن وزن البياض لم يتأثر بإضافة الكسب وعليه زادت نسبته طرديا مع زيادة مستوى كسب السليكورنيا المضاف إلى العليقة، كذلك تشير الدراسة إلى وجود اختلافات معنوية (p< .05) تعود إلى السلالة والعمر بالنسبة لجميع الصفات المدروسة ما عدا وزن البياض بالنسبة لتأثير العمر.
