مجلة العمارة والتخطيط
استعراض
233 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر تأثر المحددات المكانية عى كفاءة الفراغ في هجين الفيلا - الشقة في الخرطوم الكرى، السودان(مطبعة جامعة الملك سعود, 03/09/1443) جمال محمود حامد; يسرا عمر الصاوي محمدمع ارتفاع أسعار الأراضي والبناء في مدينة الخرطوم، وانتشار ظاهرة هجين الفيلا - الشقة،التي تجمع بين السكن والاستثمار في منزلٍ واحدٍ؛ ازدادت الحاجة إلى معرفة المحددات الرئيسة لتصميم هذاالنوع من السكن بكفاءة فضاء عالية، وهو الأمر الذي يثير التساؤلات حول تأثير بعض المحددات المكانية علىالكفاءة. تسعى الورقة للإسهام في تطوير استراتيجيات تصميم هجين الفِيلا - الشقة تبعاً لكفاءة فضاء المبنى؛لمساعدة المصممين في تحقيق التصميم الأمثل لهذا النوع الجديد من المباني السكنية، ومساعدة المستثمرين والملاكفي تحقيق أعلى كفاءة ممكنة في استثماراتهم حتى تكون مجديةً اقتصادياً. تستعرض الورقة أهمّ المحددات المكانية- وهي موقع القطعة السكنية وأبعادها، مواقع وسائل الحركة الرأسية، الفناءات والمداخل. تم إجراء تحليلكمّي لستين عينة من هجين الفِيلا - الشقة لإظهار العلاقة بين المحددات المكانية وكفاءة الفضاء. وأُجريتمقابلات مع بعض المصممين المعماريين للتحقق من العوامل التي تحدد تصميم هجين الفِيلا - الشقة، ومناقشةالموقع الأمثل لتلك المحددات المكانية. أظهرت النتائج أن أفضل موقع للقطعة هو الناصية، ولموضع السلموالمصعد هو الوسط الطرفي، والموقع الخلفي للفسحات، وأن أفضل تناسب بين أبعاد القطعة هو الذي يزيد فيهعرضها عن عمقها. يمكن أن تساعد نتائج البحث المصممين والملاك والمطورين في تحقيق كفاءة مكانية عاليةخلال مراحل التصميم الأولية، من أجل زيادة الجدوى الاقتصادية لهجين الفِيلا - الشقة.مقالة وصول حر الاحتياجات الفراغية للمرأة العاملة في مراكز التسوق المُغلقة في مدينة الرياض(مطبعة جامعة الملك سعود, 08/11/1443) مها منصور الزهراني; محمد سعيد العيسان الغامديمع زيادة تمكين المرأة بتنويع فرص عملها، زادت أعداد النساء العاملات في مراكز التسوقالمغلقة في المملكة العربية السعودية. ومع زيادة أعداد النساء العاملات في هذه المراكز، انتشر سلوك استخدامالفراغات لغير الوظيفة التي صممت لأجلها. قد تكون ممارسة السلوك مؤشراً على عدم تلبية مباني مراكزالتسوق للاحتياجات الفراغية للمرأة العاملة بسبب عدم توفر الفراغات التي تحتاجها المرأة في بيئة العمل، أوبسبب عدم تصميم الفراغات بطريقة تلائم طبيعة المرأة. نتيجة لذلك تأتي هذه الدراسة لمعرفة مدى تلبية مبانيمراكز التسوق المغلقة للاحتياجات الفراغية للمرأة العاملة. اعتمدت منهجية الدراسة على مرحلتين، حيثركزت في المرحلة الأولى على حصر الاحتياجات الفراغية للمرأة العاملة في مراكز التسوق بواسطة مراجعةالأدبيات وعمل المقابلات مع مديري المراكز. ثم عملت الزيارات الميدانية والملاحظة المباشرة ومراجعةالمخططات المعمارية للتحقق من توافر الاحتياجات الفراغية في مباني مراكز التسوق المغلقة. أما المرحلة الثانيةفقد ركزت على تقييم ما بعد الإشغال السلوكي لمعرفة مدى ملاءمة تصميم الفراغات لطبيعة المرأة. توصلتالدراسة إلى أنَّ مباني مراكز التسوق المغلقة لا تلبي كثيراً من الاحتياجات الفراغية للمرأة العاملة. كما أنتصميم الفراغات إن وجِدت لا يلائم طبيعة المرأة حيث يقع بعض الفراغات في أماكن بعيدة عن مقر عملالمرأة وهو ما يدفعها إلى استخدام الفراغات القريبة لغير الوظيفة التي صممت لأجلها.مقالة وصول حر تقييم التفاعل الاجتماعي في الأماكن العامة المفتوحة: حالة داتاران ميرديكا في كوالالمبور(مطبعة جامعة الملك سعود, 20/08/1443) أمير حسين العسكري; سها سلطانييقف التفاعل الاجتماعي عند أدنى مستوى بين المجموعات العرقية في الأماكن العامةوالمساحات المفتوحة في ماليزيا. لذلك، تسعى الورقة الحالية إلى تحديد العوامل المساهمة في زيادة التفاعلالاجتماعي. ولتحقيق هذا تم عمل استبيان ذاتي الإدارة جمع تقييم 400 مشارك للعوامل المؤثرة على التفاعلالاجتماعي. وتظهر النتائج أن إنشاء روابط اجتماعية قوية من خلال غرس القيم العرقية وعقد الأنشطةالاجتماعية والثقافية التي تتناول على قدم المساواة المعتقدات والأعراف العرقية؛ تؤثر على التفاعل الاجتماعيبشكل أكبر، مقارنةً بالتفاعلات الشخصية والإدارية والعوامل الفيزيائية. وتقدم النتائج رؤى بناءة في المستقبللتصميم وتخطيط المساحات المفتوحة العامة الشاملة في الدول متعددة الثقافات.مقالة وصول حر دور برنامج دبلوم فني معماري في التنمية الحضرية المستدامة(مطبعة جامعة الملك سعود, 08/07/1443) سهل عبدالله سعدالدين وهيبيتنامى الوعي في الآونة الأخيرة بالتنمية المستدامة ومخرجات الجامعات لسوق العمل. وتهدف الدراسة الحالية إلى استكشاف نقاط القوة والضعف في برنامج الدبلوم الفني المعماري في كلية المجتمع بجامعة أم القرى (UQUD)، ودراسة الخبرات الدولية لبرامج مماثلة في ثلاث كليات أمريكية. كما يحاول هذا البحث تقييم الخطة الدراسية ومقارنتها ببرامج أخرى مماثلة، ودراسة الأسباب التي أدت إلى انخفاض الطلب على البرنامج، وكيفية زيادة إقبال الطلاب على دبلوم الهندسة المعمارية.مقالة وصول حر التباعد الشخصي بعد جائحة (كوفيد-19) وآثاره على الفراغ الشخصي: دراسة للتغيرات في السلوك البيئي والخصائص الفراغية والمكانية(مطبعة جامعة الملك سعود, 20/07/1443) محمد بن عبد العزيز الشريمبعد تحول (كوفيد- 19 ) إلى جائحة عالمية، صار التباعد الشخصي من أهم وسائل تقييدالتعامل المباشر عن قرب بين الناس وأكثرها فاعلية للحد من العدوى. وحيث إنّه يعد انعكاسا سلوكيا للفراغالشخصي، فإن البحث يتناول هذا المفهوم وكيف تغير أثناء الجائحة، ويستعرض آثاره بأسلوب الدراسةالنوعية، التي تستقصي التغيرات السلوكيات المرتبطة في البيئة المبنية. ظهرت تغيرات سلوكية في ظل الجائحة،من أبرزها تغير مساحة الفراغ الشخصي، وتزايد استخدام لغة الجسد للمحافظة عليه. كما استجدّت وسائلحماية الفراغ الشخصي، مثل ارتداء الكمامة، وبالتالي صارت الخصوصية عبر إخفاء الهوية وسيلة للحفاظعلى الفراغ الشخصي، عكس ما كان سائدا. تتبع الباحث التغيرات السلوكية الظاهرة في طبيعة التعامل معالفراغ الشخصي في ظل الجائحة، حيث تبين أنّ هذه التغيرات يمكن تصنيفها ضمن ثلاثة محاور أساسية:أولا، شخصية: مرتبطة بالإنسان؛ وثانيا، بيئية أو مكانية: مرتبطة بالبيئة الفراغية المحيطة؛ وثالثا، تفاعلية: بينالإنسان والبيئة المحيطة بالشخص أو بالأشخاص أثناء تعاملاتهم اليومية. ختمت الدراسة بتسليط الضوء علىالمساجد والأسواق التجارية والمطاعم والمقاهي، مع العناصر المعمارية التي تحتويها، مثل: الأبواب، المصاعد،المقاعد والجلسات العامة، وحالة وظيفية، وهي الطوابير، وكيف تغيرت سلوكيات مستخدميها انطلاقا منالفراغ الشخصي. إضافة إلى توصيات تناسب حالة الطوارئ، وأخرى تبقى مستمرة كإجراء وقائي يستفيدمنها المصممون ومشغلو المباني.مقالة وصول حر تصميم خريطة تفاعلية لخدمات ذوي الإعاقة في مدينة الرياض(مطبعة جامعة الملك سعود, 17/05/1443) أماني محمد عبد الكريم الغزي; عبير شريف سلمانالتقنيات الجغرافية مهمة في تمكين حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة وأهمية توظيفها بوصفهاأداة لإبراز خدماتهم وحقوقهم. وهدفت هذه الدراسة إلى جمع بيانات خدمات ذوي الإعاقة في مدينة الرياضلبناء قاعدة بيانات جغرافية وتصميم خريطة تفاعلية ثم نشرها على الإنترنت. واستخدمت الدراسة عدة برامجوتم جمع البيانات ميدانيًا لمواقف سيارات ذوي .ArcGIS لجمع البيانات وتمت معالجتها باستخدام برنامجالإعاقة، وجمع البيانات من العديد من المصادر حول الخدمات المقدمة لذوي الإعاقة مثل: إدارات الخدماتالترفيهية، وأسر ذوي الإعاقة، والمراكز التأهيلية ومراكز العلاج الطبيعي، وتوصلت الدراسة إلى قاعدة بياناتجغرافية لخدمات ذوي الإعاقة في مدينة الرياض، وخريطة تفاعلية تبين التوزيع المكاني لخدمات ذوي الإعاقةوأدوات تساعد في تيسير وصول المستخدمين للمعلومات حول الخدمات. وتم التوصل ل( 500 ) موقفسيارات، و( 52 ) مركز تأهيل ورعاية نهارية، و( 289 ) خدمة تعليمية بنين وبنات ولجميع المراحل وبمختلفالإعاقات، و( 13 ) خدمة مصرفية، و( 29 ) خدمة ترفيهية رياضية، و( 15 ) مركز تأهيل طبي وعلاج طبيعي.وأشارت الدراسة إلى أن مواقف السيارات ذوي الإعاقة في مرحلة تزايد وتوسع في تقديم خدمات إمكانيةالوصول للمرافق في مدينة الرياض، وساعد تطبيق الويب للوصول للخدمات المقدمة لذوي الإعاقة بالإضافةإلى مجموعة من العمليات (كالاستعلام، المشاركة، البحث، والمعالجة)، والتي تسهم في تسهيل عملية البحثوفي إرشاد المستخدم إلى الخدمات.مقالة وصول حر تقييم جودة الهواء الداخي في المنشآت التعليمية في المملكة العربية السعودية: مراجعة منهجية(مطبعة جامعة الملك سعود, 08/08/1442) أريج صهيب الأعمى; مصطفى جعفر صباغتختلف تقييمات جودة الهواء الداخلي (IAQ) التي يتم إجراؤها في الفصول الدراسية في المناطق الحارة الجافة؛ اختلافًا كبيرًا عن الحالات الموجودة في الدراسات العامة، بسبب الاختلافات في السياق الاجتماعي والثقافي، والظروف المناخية، وتصميم المبنى والتشغيل. تهدف هذه الورقة البحثية إلى إنشاء مراجعة منهجية لجودة الهواء في المباني التعليمية في المملكة العربية السعودية خلال الأعوام الخمسة والعشرين الماضية، وتحديد مخاطر التلوث، والإشارة إلى التحسينات والثغرات. يغطي البحث مجموعة من مؤشرات جودة الهواء، تشمل الدراسات التجريبية، وأعمال المحاكاة، والقياسات البيئية، والاستبيانات، والتحليل الإحصائي من تخصصات متعددة لتقديم منظور عام شامل.مقالة وصول حر استخدامات الزراعة الحضرية ودورها في هيكلة التجمعات العمرانية، دراسة نموذج مدينة نقاوس- الجزائر(مطبعة جامعة الملك سعود, 04/07/1442) نور الدين عنوننهدف من خلال هذه المقالة البحثية إلى توضيح وفهم دور الاستخدامات الزراعية في هيكلةالأوساط الحضرية، من خلال تحليل بعض خصائص نسيج عمراني يمتاز بكثافة عالية لاستخدامات الزراعةالحضرية، حيث تظهر شبكة تقطيع الإطار المبني بشكل شبه مشتت، بسبب انتشار التحصيصات غير المنتظمةالشكل والمساحة لبساتين الأشجار المثمرة. وتأتي هذه الدراسة في الوقت الذي تزداد فيه أهمية المساحاتالخضراء ذات الوظيفة الاقتصادية في عملية بناء مدن الغد. وقد خلص البحث المنجز على مدينة نقاوسبصفتها نموذجاً للمدن المتوسطة الجزائرية بتعداد سكاني يفوق 50 ألف نسمة، والمتميزة باستخدامات الزراعةالحضرية كوظيفة حضرية مرتبطة بنشأتها، إلى أن عدم فهم الدور الذي تلعبه الزراعة الحضرية في هيكلة وتوسعالنسيج الحضري ساهم في ظهور الكثير من المشاكل الحضرية الناتجة أساساً عن عائق الملكية العقارية للبساتين،وهو ما حد من دور السلطات في تنظيم شبكة تقطيع التحصيصات وتوطين التجهيزات والمرافق. كما خلصالبحث إلى أن التداخل المكاني بين الاستخدامات الحضرية والهيمنة الوظيفية لاستخدامات الأرض الزراعية،هو سر ازدهار المدينة واستمراريتها، وذلك وفقاً لنظام متناوب في تمدد كل من البساتين وباقي استخداماتالأرض الحضرية، فظاهرة غزو الأسمنت المسلح وتفكك مظهر بساتين الأشجار المثمرة في المركز يصاحبهاستصلاح أراضٍ بور جديدة في الأطراف. ومن ثمة فإن محاولة استخراج توجهات لإعادة تشكيل مكوناتمجالها الحضري تستوجب تثمين هذه الآلية التي يمارسها سكان المدينة. مع التأكيد على تفعيل دور الدولة فيتنظيم استصلاح الأطراف.مقالة وصول حر الاستدامة الشاملة في إعادة توظيف المباني الحجازية التاريخية (حالة دراسية لبيت الصيرفي في جدة التاريخية)(مطبعة جامعة الملك سعود, 14/06/1442) سهل عبدالله سعدالدين وهيبيتناول البحث دراسة الاستدامة في إعادة تأهيل المباني التاريخية، ودراسة حالة الاستخدامالتكيفي لمبنى تراثي بمدينة جدة التاريخية، حيث تقوم الجمعية السعودية للمحافظة على التراث بإعادة تأهيلبيت الصيرفي في جدة التاريخية ليكون متحفًا للفنون الأدائية. وتماشيًا مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030في المحافظة على التراث والاستدامة في استخدام الموارد، فلا بد من إعادة التأهيل، مع الأخذ في الاعتباراستدامة البناء، والمحافظة - قدر الإمكان - على ما تبقى من المبنى وإعادة بنائه بأعلى كفاءة ممكنة. يستعرضالبحث إمكانية الاستفادة من تطبيق بعض مفاهيم الاستدامة على ثلاثة محاور أساسية للاستدامة )العمرانية،الاجتماعية، والاقتصادية(. ومن خلال منهجية البحث تَمَّ دراسة مشاريع مماثلة في منطقة جدة التاريخية، منحيث كيفية معالجتها وإعادة استخدامها بطرق مختلفة، وتحليل الفراغات المعمارية، إضافة إلى الإشراف المباشرمن قِبَل الباحث على تطوير البيت. وتشير نتائج البحث إلى أن الاستدامة العمرانية تكون من خلال إعادة بناءبعض الحوائط، وتقليل الهدر باستخدام الجدران الموجودة، وعدم استخدام مواد جديدة قدر المستطاع، وتقليلدخول الأشعة الشمسية للمبنى من خلال النوافذ الخشبية )الروشان(. أما الاستدامة الاجتماعية فتكون منخلال المساهمة بمشروع ريادي يحقق إعادة تأهيل المبنى المهجور من زمن طويل، وإعادة استخدامه من زواروأهالي مدينة جدة ليكون مركزًا مميزًا لإعادة إحياء اجتماعات أهالي جدة القديمة وإثراء البيئة الاجتماعية.أما الاستدامة الاقتصادية فمن خلال العائد المادي للمتحف، واستحداث فرص وظيفية للشباب السعودي،وعمل مشروع رياديّ متميز لتشجيع الجهات الحكومية وملاك العقارات في المنطقة التاريخية بجدة، لعملمشاريع مماثلة تدعم التنمية والاستدامة الاقتصادية، وتحقق رؤية المملكة العربية السعودية 2030 ، كأهمتوصية للبحث.مقالة وصول حر دراسة انتشار مواقع الغش التجاري في مدينة الرياض باستخدام نظم المعلومات الجغرافية(مطبعة جامعة الملك سعود, 08/06/1442) عبدالعزيز الدغيشم; خالد التخيفي; احمد البصيرتطورت مدينة الرياض عمرانياً بوتيرة متسارعة، وصاحب ذلك التطور زيادة في عدد السكانوتطور للقطاع التجاري بكافة أشكاله، وتنوع في المنتجات التجارية. وهو ما ساهم في ظهور بعض الأنشطةالمصاحبة لهذا التطور وبروزها بشكل واضح، جعل مدينة الرياض تعاني من تجار السلع المغشوشة وظهورظاهرة الغش التجاري في مواقع مختلفة ومتنوعة في مدينة الرياض. حددت وزارة التجارة عدداً من المناطقالتي يوجد بها حالات غش تجاري عالية، وكثفت حملات الرقابة التجارية عليها، وهو ما جعل ممارسي الغشالتجاري يتوجهون إلى مناطق جديدة يمكن لهم من خلالها الابتعاد عن مناطق الشبهات؛ نظراً لكثافة الرقابةالتجارية على تلك المناطق، ولإمكانية ممارسة تلك الممارسات بعيداً عن أعين المراقبين وفرق الرقابة التجارية.تسعى هذه الدراسة للتعرف إلى كيفية انتشار حالات الغش التجاري في مدينة الرياض خلال الأعوام 2017و 2018 و 2019 . وتوصلت إلى أن أكثر المناطق التي يوجد بها حالات غش تجارية تقع في شمال ووسط مدينةالرياض بحسب النتائج للعام الأخير، وتضاعف عدد حالات الغش التجاري في شمال مدينة الرياض مقارنةًبالسنوات الثلاث التي تمت دراستها. كما لوحظ توجه ممارسي الغش التجاري إلى المناطق الجديدة كمحاولةللابتعاد عن المواقع المشبوهة، وهو ما يتوجب على المعنيين ومسؤولي الرقابة التجارية تكثيف حملاتهم في تلكالمناطق.